الأحد، 9 أغسطس 2015

بوح قاتم..

حكايتي لهذه السنة
ارى انها اكثر سنين عمري تعقيدا لم لعرف نفسي وخذلت نفسي كثيرا وكم احبطت وكم بكيت لا اعلم لمتى يستمر شعوري بالخذلان لا اريد سوء الظن لا اريد الجحد اني واثقة بربي تعالى...حكايتي عند ااختياري قسم الطب لم اتوفق فيه وراكمت لدي ديون عائلتي او من غيرهم كم شعوري حزين ولا اخفي شعوري بالندم وبكاء حارق وصامت وشعوري لا يعلى عليه كنت انتظر بفارغ الصبر انتهاء سنتي الثانية لكن انتهت بكثير من االذكريات المؤلمة ولا زال يؤلمني  وهمها الذي لا يزول ضقت ذرعا لكن لم استسلم تسالوني ماذا اريد اريد البكاء بقوة والفرج من الفشل والديون وان وضعي يتحسن ومع هذا الفشل دخل الى عقلي حلم اريد تحقيقه هو الطب لم انني سوف احيه بشدة واريد ان اتعلمه لكن ذكريات مؤلمة تساورني العابدية فياس ياسمين الطب البشري المعدل ورقم 9 كانت بداية ألمي... لا اعلم اعترف بانني احاول ان اتجاهل لكن لا استطيع لاني اذا لم اصلح حالي فااعرف نهايتي انني اتزوج او اخيم في المنزل واصبح بلا احلام واصبح فتاة بائسة ليس لها اي معنى وانا اعلم الان تماما انلا فائدة من الندم ع الماضي ويجب اناصلح حالي وابدافي تحطيم الخذلان لا اعلم بماذا اسمي هذه السنة... اتمنى ان يتصلح وضعي اجلا ام اجلا لم افقد الامل لا شك في انني احبطت اكتئبت واريد الصراخ واقول كفى الما واندب حضي واقول هذا نتيجة افعالي والفشل الذيع الذي اشعر به وكمية الغضب الذي اريد اخراجها لا اعلم ممن انا غاضبةمن نفسي منعائلتي من العالم صدمتين ع كاهلي الاول كان شخص افتقده الى الان افتقده بشدة في اوقات ضعفي اريد ان اشكيه لكنه هزا من كرامتي واظن سيكون هذا الوضع فرصة سانحت له حتى اهزا اكثر قد جعلني فتاة لا تستحق التعبير لا اعلم افتقده لماذا اكرهه انا غاضبة جدا لن يرحع ذلك الشخص وانا امنت بنسيانه وانتهى زمنه وشعوري تجاهه وهو عبارة عن مشكلة لن يتصلح وضعه وشي منتهي اريد يوما اضحك فيه من السعادة لا لملا هم اريد ان اضحك من شدة السعادة افتخر بنفسي لا اخفيايضااننيب ان لااخي منكانتخلفمشاكل ل واجتهاطاوعتهانفي سيئة وانامن يصلحهاا صفحلم يتققان ابتعثوام طاريد ان اسعد فلا زلتحالمة المي اثاني هو دراستي ووضعي الكارثي اتننى زواله وفرج كربتي وهذه فضفضتي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق